التوانسة وحديث التراكن

التونسي يموت على الحديث في التراكن ، في الفايس بوك  ، التونسي يكون قاعد ،يقوم يبعث في رسالات خاصة، الّي نسمّيها انا جوابات حديث التراكن

 ساعات نسمع تننن من التاليفون ، نتفجع، انقول ان شاء الله خير، نلقى ميساج من وحدة او واحد ما نعرفهمش، فيها ، إنجي انلوّج  شنوا الشيء الي قلتهولهم والا عملتهولهم ،باش تجيني السبّابة الواقفة ، ما نلقى شيء ،

والا نلقى رسالة فيها slm ،  نجاوب وعليكم slm ، يجاوبك او تجاوبك انا فلان والا فلانة

 ايه انا شنوا يهمني شكون تكون وشنيا خدمتك (في قلبي) انجاوب : تشرفنا

– فاش قام وشنيا المناسبة ( في قلبي) ، انطفّيهم

تجيك رسالة اخرى : آلو انت هوني؟

:في قلبي: مانيش هوني، تحب تقول حاجة هانوا حيطي محلول علّق فيه كيف ماتحب

 تصويرتك عجبتني –

تجيك رسالة باقة ورد  ، تدخل بعضك، زعما  مارك زوكينبارق  قاللهم اليوم عيد ميلادي وانا نسيتو؟ والا كتبتلهم من غبر ما نشعر الّي انا في السبيطار مريضة؟؟ على خاطر التوانسة ما يشريوا الورد كان للمناسبات هذه، والا يكونش اليوم عيد الحب وراجلي هو الي بعثلي الورد؟ هاني قريب نهبل  وننسى حتا اسم راجلي الّي ما يجيبلي كان مشموم فل في الصيف

نجاوب وانا ما نعرفش علاش جاتني هالوردات ، شكرا يعيشك

ربي يهديه زوكينبارق  ، انا من قبل نكره ورد البلاستيك وزدت توا كرهوني في تصاور الورد، الحل الوحيد بلوكيهم  وارتاح

حاجة اخرى  في حديث التراكن مانحبهاش واتنرفزني، ساعات  نكتب حاجة  نعرف  ان اغلبية الاصدقاء  يفكروا فيها ومقتنعين بها ، ما يجاوبونيش على الحيط قدام الناس، يعملوا رواحهم ما شافوهاش ، حتا صبع السبابة الواقف ما يحطوشي ، ويبعثولي ميساج التراكن باش يعبروا على رايهم الموافق

في الآخر يظهرلي زوكنبارق فهم التوانسة هذاكا علاش حط النافذة متاع النقاش في التركينة