يا حسرة على الصغر
سندة منصف
يا حسرة على الصغر و على ايامات رمضان البسيطة
نستناو النصف الثاني باس الحوانت يحلو و نشريو حوايج العيد..
بطبيعة انا الي نهبط مع ماما با ش تشريلي على كيفها هههه للا سندس تاخو اللي تحب هيا ههههه
نمشيو في المترو دزني و ندزك و انا مكبشة في ماما لنضيع …
نهبطو في باب سعدون باش نشقو سيدي عبد السلام و ريحت الحلو العربي فاوحة يمين و يسار نوسلو باب سويقة الحافلة و الجو يهبل.ندخلو عاد للاسواق و يبدا الدز و اللز وانا عينيا مرشوقا في الحوايج و بطبيعة ماما ديما تمشي و تكركر فيا،لازمنا نكملو الاسواق الكل باش نفرقو الاسوام و بعد تعمل راي ههههه و انا كلعادة نتبع و حبلي ربي نعترض هههه ما تعرفش الشلبوق منين يجيك والعضة عاد في يدي من غير ما نحكي…
ناخذو اش كتب و انا فرحانة طايرة
و ملي نروح بيهم و انا نقيس لين تجي ليلة العيد هههه و بالطبيعة نخبيهم ما نوريهم لحد ليشريو كيفي هههه
ليلة العيد يا تهزني ماما للحمام يا في الدار و نمشى نشد بلاصتي في الحجامة و في يدي تزينة شكاكل باش نعمل توربيون هههه.مع وجوه الصباح نروح نرقد و نقوم باش نفطر حلو العيد الي شريناه من سيدي عبد للسلام (ماما سوري متعرفش تحل الحلو هههه).
مبعد نلبس حويجاتي و نحل شعيراتي و ماما تتربج سندة البلندة هههههه و نخرج فرحانة منعديش ربع ساعة و يضربني السباط ههههههههه و منحيهوش على بريستيجي.نصرف اكا فليسات المهبة وانروح فرحاااااااااااانة.
Articles liés
What's Your Reaction?
