العودة المدرسية ديما يكثر معاها المصروف. بين الكراتب، الدبش، الأدوات، الأنشطة إلي خارج المكتب و الفاتورة تكبر برشة والمصروف يثقل. أما فما أفكار بش تنجّم توفر فلوس من غير ما تحرم عائلتك من اللازم

استغلّ الموجُود

قبل ما تجري للمكتبة و تغرّيك الحاجات الجديدة، جرّب تفرّز شنوة عندك قبل.
كرتابة مازالت جديدة أما لازمها تتغسل، كراسات نص مستعملة ولا مقلمة تنجّم تتعاود تستعملها.
دراسة عملتها الوكالة الفرنسية للبيئة (ADEME) تقول إلّي كان تمدّد في عمر الحاجة، تنقص من تأثيرها عالكوكب والبيئة بـ 20 لـ 30٪

فكرة بيناتنا : نظّم “نهار تبديل” مع جيرانك واصحابك: تبدلوا مريول، كتب، أدوات… الكل يربح

أعمل قايمة و شد فيها صحيح 

الحاجات إلي نشريوهم بلاش نظام هما العدو الأول للميزانية. أكتب قايمة واضحة قبل ما تمشي تشري و التزم بيها.
برشا مكاتب يخرجوا الحاجات اللازمة: أطبعها و فسّخ كل حاجة تشريها. هكّا ما تعاودش تشري حاجات زايدة… و تبعد على العرك الصغار في المكتبة.

أشري مستعمل و من الحومة

برشا عائلات توانسة ولاّو يشريو من مجموعات الفايسبوك متاع البيع/الشراء ولا من الحومة، يلقاو أدوات و دبش بأسوام باهية.
المكتبات زادة يعملوا حاجات متاع رجوع القراية بأسوام أقل ولا تنجم تلقى صولد و كي تشري من الحومة، تعاون الزواولة و التجّار الصغار إلّي يعانيو قدّام الكبار

فرّق المصاريف على شهور

موش لازم كل شي يتشرا نهار واحد
ركّز على الضروري (كرارس، أقلام، كرتابة) و خلّي للحاجة إلّي تنجم تستنّى لشهر إلي بعدو
كان تفرّق المشتريات على شهور، يسهّل عالميزانية و يخفّ الضغط

علم صغارك شنية معناها ميزانية

احكي معاهم وعالمهم المسؤولية. 

الحكي على الفلوس مع الصغار يعلّمهم المسؤولية. قوللهم مثلاً: “كي نختار كرتابة ب16 دينار عوض 150، ننجّمو نمشيو للسينما ولا نعملو خرجة مع بعضنا.” الصغار يتعلّمو يقدّروا و يشاركوا في القرارات

رجوع القراية ما يلزمش يجيب معاه عبء ذهني و برشا مصروف. 

كي تعاود تستعمل، تبدّل مع غيرك، تشري بحكمة و تدخل صغارك في الحكاية، تنجّم تخفّف على روحك و تعطي معنى جديد للمشتريات

 إستغلّو التخفيضات و قارنوا الأسعار 

برشة مغازات كبرى و مكتبات يعملو أسوام متاع العودة, بش يخرجو السلعة القديمة. ديما قارنوا الأسعار في الانترنات و في المحلّات باش تلقاو أرخص العروض.

نصيحة بيناتنا : تبعوا صفحات الفايسبوك متاع المحلّات و المكتبات، خاطرهم ديما يهبّطو بروموات آخر لحظة.

.

Write A Comment

Exit mobile version