هناء بن عبدة أولا المطلقة ما تاخذش نفقة بل الحاضنة للأطفال هي اللي تأخذ نفقة , أول ما أولادها يكبرو ماعادش تاخذ حتى شي و لا حتى منحة السكن الجراية العمرية ماهيش نفقة بل استبدال لغرامة الطلاق (في عوض ما تأخذها فرد مرة 20 مليون غرامة على الطلاق من طرف واحد بعد سنوات الزواج , تاخذ كل شهر مبلغ و عادة ما يكونش كبير) ثانيا الراجل يعطي نفقة على خاطرو أب للأولاد, و هو مجبور بالإنفاق عليهم و على مرتو طالما شادد صحيح في النظام الديني و رفض اي حديث على المساواة ثالثا المرا التونسية تخدم و شاقية في كل نواحي الحياة و تصرف و تبني و تحسّن في دار بوها و في دارها و تودّ في أهلها و في اولادها و راجلها و باقي ماهي عاجبة حد رابعا المرا التونسية معنّفة و تتعرض للاعتداءات المادية واللفظية والنفسية من اقرب الناس ليها و مع هذا القانون باقي موش مطبق كيما…

عاد الشاب مامي إلى المسرح في مهرجان الحمامات الدولي بعد غياب دام عدة سنوات. هذا الظهور بعد السجن على مسرح هام أثار إعجاب البعض وأثار استياء آخرين. من جهة، هناك من يرى أنه أُدين وأدى عقوبته ويستحق إعادة الإدماج، بما في ذلك على الصعيد المهني والفني. ومن جهة أخرى، هناك من ينادي بالعدالة الأخلاقية والمسؤولية الاجتماعية الأوسع، معتبرين أن بعض الأفعال الجسيمة لا يمكن محوها بالظهور مجددًا تحت الأضواء. يتجاوز هذا النقاش الحالة الشخصية ليطرح تساؤلات حول دور المجتمع، مكانة العدالة، وثقل الرموز، خاصة في بلد مثل تونس الذي جعل مكافحة العنف ضد المرأة أولوية وطنية. ما قررته العدالة في عام 2009، حكم على الشاب مامي في فرنسا بالسجن خمس سنوات بسبب الاحتجاز القسري ومحاولة الإجهاض القسري على صديقته السابقة. وبعد فراره إلى الجزائر لتجنب المحاكمة، تم توقيفه عند عودته إلى فرنسا في 2009 ودخل السجن.حصل على إطلاق سراح مشروط في 2011 بعد قضائه أقل من نصف مدة العقوبة الرمزية…

جمعية اوكسفام عملت بحث ورا الي المراة التونسية تعدي بين 8 و 12 ساعة في النهار تعمل في اعمال رعاية غير مدفوعة الأجر معناها أعمال الدار و القضيا في الشارع و هزان الصغار للمكتب و تعاونهم في دروسهم و و و. خدمة بلاش فلوس. من الشيره الأخرى الراجل يعدي 45 دقيقة كهو و هو يعمل في الحاجات الي تابعين ملازم الدار. معناها المراة تعدي بين 30% و 50% من وقتها و هي تعمل في حاجات للعائلة التنظيف، مسحان الغبرة، التسيق، التطييب، غسلان الحوايج، نشرانهم، طويانهم، تحديدهم، تخميلهم فما القضية الكبيرة و فما القضية متع كل يوم هاو إشري خبز، ماء و اي حاجة ناقصة. شدان الصف بش تخلص الفاطورات، توصيل و المرواح من المكتب، هزان للدروس الخصوصية، عملان الدروس، تعشيهم، تدوشلهم، ترقدهم، تفيقهم الصباح، تلبسهم، تفطرهم، تحضرلهم اللمجة و الفطور كان صغير يمرض تتلها بيه، الي عندها بيبي تقوم هي في الليل و تبديل الكوش، تهز للطبيب، تخمم في كل…

قامت إسبانيا بخطوة إيجابية نحو حقوق المرأة في مكان العمل، من خلال منح إجازة للنساء المعانيات من الآلام الدورية. هذه الخطوة الجديدة تعتبر إنجازًا كبيرًا لحقوق المرأة، وهي الدولة الأوروبية الأولى التي تضمن هذا الحق في قوانينها. تتيح هذه الإجازة للنساء اللواتي يعانين من آلام دورية مؤلمة، نتيجة لحالات مرضية مثل التهاب الرحم، الحصول على إجازة مرضية مدفوعة الأجر، والتي تعتبر حالة خاصة للاعاقة الزمنية. سيتم منح هذه الإجازة من قبل الطبيب، وستكون ممولة من قبل الضمان الاجتماعي. تهدف هذه الخطوة إلى القضاء على أي تحيز سلبي ضد النساء في مكان العمل. وبتأييد 185 صوتًا، ورفض 154، وامتناع 3، لم تحظ هذه الخطوة باجماع الرأي في إسبانيا. بعض الناس يخشون أن يؤدي هذا الحق إلى تقييد توظيف النساء أو إلى تهميشهم. وعبر اتحاد UGT عن قلقه بشأن إمكانية تقييد توظيف النساء من قبل أصحاب العمل الذين يرغبون في تجنب هذه الغيابات. كما حذر الحزب الشعبي من آثارها السلبية على سوق…

. هندة شنّاوي دعم النساء يلزم يكون في الوقت هذا و المرحلة الحاليّة مبني على الدعم الاقتصادي. النساء اليوم في تونس عندهم إستعداد و عندهم حاجيّات مستعجلة بش ينهضو بأنفسهنّ إقتصاديّا. مشروع منظمّة أوكسفام و شركائها في تونس مبني على دعم النساء الحرفيّات بش يطوّرو في المنتوجات متاعهم و يكونو عندهم إستقلاليّة في الإنتاج و يروّجو المنتوج متاعهم على أوسع نطاق، و هذه مبادرة جيّدة جدّا. و قدت نظّمت أوكسفام تظاهرة اكتشفنا فيها 15 حرفيّة من تونس الجمهورية، انتفعو بمساعدة المنظّمة و شركائها، و قدّمو منتجاتهم للبيع. التضاهرة كانت ناجحة، رغم الصعوبات. في قلب الزهرة، في بلاصة شعبية ، في حيّ من أقدم الأحياء ، يتلمّو فيها نساء من الجنوب، من الساحل و من الشمال لعرض بضاعة تونسيّة، مصنوعة من أيادي نساء حرفيّات.، و هذه حاجة مزيانة برشة. المنتوجات كانت متنوّعة، و كلّها بجودة عالية جدّا.. و هذا المهمّ، أن يتمّ تثمين اليد الحرفيّة النسائيّة في تونس. اليوم النساء في…