الحياة الزوجية مع الوقت، و مع الرجوع للقراية و الخدمة نهار كامل، تنجّم تبرد. الروتين ينجم يسرق بشوي بشوي الحب و القرب بين الزوز. هاو شنوّة تنجّم تعمل باش تحافظ على العشرة و العلاقة إفهم علامات الروتين دراسة جديدة بيّنت إلّي واحد من أربعة يعيش نقص في الشرارة مع شريك حياتو. الأعراض: 50% نقص في اللمسات الرومانسية 46% علاقات حميمية ولات روتينية 32% ملل في الفراش و 63% من الأزواج يخافو يوصلو للانفصال كان ما يبدلو شي شاركوا مع بعضكم الحاجات صغيرة إلي تعملوها كل يوم ينجم يكون حاجة باهية: يعطي راحة و استقرار. حسب الإحصائيات فما من 60 لـ 75% من الأزواج إلّي عندهم روتين مشترك يحسّو بـ 10% أكثر رضا على زواجهم. المهم هو إنّو الروتين يتعمل بالنية و الوعي، موش بالعادة فقط. خصّصوا وقت ليكم زوز ما يلزمش تبدّل كل حياتك باش تخرج من الروتين. برك خطط لوقت مخصّص للزوز: تتفرجو فيلم، تعملوا حاجة جديدة، تخرجوا المشاركة…
تحب تمشي كل يوم وتهتم بصحّتك؟ برافو عليك ! المشي حاجة باهيّة برشة للقلب، للدورة الدموية وحتى للمزاج.أمّا بعد الأربعين، الأطباء ينصحوا إنو المشي وحدو ما عادش يكفيباش تبقى عندك قوّة، طاقة وصحّة باهية، يلزمك تزيد حاجة مهمّة في روتينك: تمارين تقوية العضلات علاش المشي وحدو ما عادش كافي بعد الأربعين ؟ بعد سنّ الأربعين، يبدأ الجسم في حاجة طبيعية يسمّيوها ساركوبينيا: يعني نقص تدريجي في الكتلة العضليةالعملية هذي تبدأ من سنّ الثلاثين تقريبًا، وين الجسم ينجم يخسر 3% حتى 8% من العضل في كل 10 سنين إذا ما نعملو حتى شي باش نوقّفوها، توصل تأثر على برشة حاجات: الجسم يولي أضعف وفرصة السقوط تكبر الميتابوليزم يبطأ الوزن يطلع بسهولة والدهون تتراكم خاصّة في الكرش ترتفع المخاطر متاع السكري ومشاكل القلب تحس بالكسل والتعب وما عادش عندك نفس النشاط الخبر الباهي؟بالقليل من المجهود، تنجم تحافظ على قوّتك وطاقة جسمك. 30 حتى 60 دقيقة في الأسبوع تغيّر كل شي ما يلزمكش…
العودة المدرسية ديما يكثر معاها المصروف. بين الكراتب، الدبش، الأدوات، الأنشطة إلي خارج المكتب و الفاتورة تكبر برشة والمصروف يثقل. أما فما أفكار بش تنجّم توفر فلوس من غير ما تحرم عائلتك من اللازم استغلّ الموجُود قبل ما تجري للمكتبة و تغرّيك الحاجات الجديدة، جرّب تفرّز شنوة عندك قبل.كرتابة مازالت جديدة أما لازمها تتغسل، كراسات نص مستعملة ولا مقلمة تنجّم تتعاود تستعملها.دراسة عملتها الوكالة الفرنسية للبيئة (ADEME) تقول إلّي كان تمدّد في عمر الحاجة، تنقص من تأثيرها عالكوكب والبيئة بـ 20 لـ 30٪ فكرة بيناتنا : نظّم “نهار تبديل” مع جيرانك واصحابك: تبدلوا مريول، كتب، أدوات… الكل يربح أعمل قايمة و شد فيها صحيح الحاجات إلي نشريوهم بلاش نظام هما العدو الأول للميزانية. أكتب قايمة واضحة قبل ما تمشي تشري و التزم بيها.برشا مكاتب يخرجوا الحاجات اللازمة: أطبعها و فسّخ كل حاجة تشريها. هكّا ما تعاودش تشري حاجات زايدة… و تبعد على العرك الصغار في المكتبة. أشري مستعمل و من الحومة…
الهدف ما هوش تنقص في الميزان كهو، أما تضعاف بطريقة صحيّة وتدوم. في المقال هذا، بش نحكيو على أحسن ماكلة تنجم تعاونك تنقص من الكرش، وزادة شنوة يلزم تبعد عليه. الماكلة اللي يلزم تركز عليها الخضرة والغلة: فيهم ألياف، فيتامينات ومعادن. ديما أبدا بالخضرة باش تتحكم في السكر في الدم. الخضرة كيف البروكلي، السبانخ، والفلفل يعطيوك إحساس بالشبع. الغلّة كيف التفاح، يعاونوك تشبع البروتينات الخفيفة: اللحوم البيضاء كيف الدجاج، السمك يعطيو بروتين من غير دهون زايدة. وزادة البقوليات كيف العدس، الفول والحمص خيارات بهيّة الحبوب الكاملة: كيف الأرز الأسمر والمقرونة الكاملة. هاذم يعطيوك طاقة ثابتة وما يطلّعوش السكر فجأة في الدم الدهون الصحيّة: زيت الزيتونة، الأفوكادو، والمكسرات (لوز، جوز) فيهم دهون مزيانة تعاون تنقص من دهون الكرش الماكلة اللي لازم تبعد عليها السكر المضاف: العصائر المصبرة، الحلوّيات المصنّعة، والحلوة يساهموا في تخزين الدهون. لتجنّب الطلوع المفاجئ في السكر، ما تكلش السكر وحدو وخليه ديما مع وجبة. تذكّر: السكر الكل كيف…
هناء بن عبدة أولا المطلقة ما تاخذش نفقة بل الحاضنة للأطفال هي اللي تأخذ نفقة , أول ما أولادها يكبرو ماعادش تاخذ حتى شي و لا حتى منحة السكن الجراية العمرية ماهيش نفقة بل استبدال لغرامة الطلاق (في عوض ما تأخذها فرد مرة 20 مليون غرامة على الطلاق من طرف واحد بعد سنوات الزواج , تاخذ كل شهر مبلغ و عادة ما يكونش كبير) ثانيا الراجل يعطي نفقة على خاطرو أب للأولاد, و هو مجبور بالإنفاق عليهم و على مرتو طالما شادد صحيح في النظام الديني و رفض اي حديث على المساواة ثالثا المرا التونسية تخدم و شاقية في كل نواحي الحياة و تصرف و تبني و تحسّن في دار بوها و في دارها و تودّ في أهلها و في اولادها و راجلها و باقي ماهي عاجبة حد رابعا المرا التونسية معنّفة و تتعرض للاعتداءات المادية واللفظية والنفسية من اقرب الناس ليها و مع هذا القانون باقي موش مطبق كيما…
عاد الشاب مامي إلى المسرح في مهرجان الحمامات الدولي بعد غياب دام عدة سنوات. هذا الظهور بعد السجن على مسرح هام أثار إعجاب البعض وأثار استياء آخرين. من جهة، هناك من يرى أنه أُدين وأدى عقوبته ويستحق إعادة الإدماج، بما في ذلك على الصعيد المهني والفني. ومن جهة أخرى، هناك من ينادي بالعدالة الأخلاقية والمسؤولية الاجتماعية الأوسع، معتبرين أن بعض الأفعال الجسيمة لا يمكن محوها بالظهور مجددًا تحت الأضواء. يتجاوز هذا النقاش الحالة الشخصية ليطرح تساؤلات حول دور المجتمع، مكانة العدالة، وثقل الرموز، خاصة في بلد مثل تونس الذي جعل مكافحة العنف ضد المرأة أولوية وطنية. ما قررته العدالة في عام 2009، حكم على الشاب مامي في فرنسا بالسجن خمس سنوات بسبب الاحتجاز القسري ومحاولة الإجهاض القسري على صديقته السابقة. وبعد فراره إلى الجزائر لتجنب المحاكمة، تم توقيفه عند عودته إلى فرنسا في 2009 ودخل السجن.حصل على إطلاق سراح مشروط في 2011 بعد قضائه أقل من نصف مدة العقوبة الرمزية…
صورة رفيق بودربالة البارح في الليل،مسرح دڨة الروماني اهتز لمدّة ساعتين ونص على إيقاع رڨوج، لعبد الحميد بوشناقالجمهور، اللي كان مبهور من أول دقيقة، دخل في دوّامة متاع غناء، رقص، مسرح وموسيقى.تجربة استثنائية، فنانين موهوبين ومحترفين عطاو أحسن ما عندهم عبد الحميد بوشناق عنده لمسة جنون فني تخليه يتصوّر حاجات كبيرة، ويحوّلها لأعمال مزيانةهو فعلاً “مجنون جميل”، وعالم رڨوج أكبر دليل المسلسل يولي حيّ على الخشبة رڨوج ما كانش مجرّد عرض، هو امتداد حيّ للمسلسلعرض موسيقي يحكي على نفس العالم، نفس الأحاسيس، لكن بطريقة مختلفةإذا عجبتك السلسلة، العرض هذا بش يعجبكباش تحسّ كل إحساس بسرعة، على خاطر حسّيتو قبل حتى اللي ما تفرّجش في المسلسل، ينجم يندمج في العرض، ويكتشف عالم متكامل فيه ممثّلين، مغنّيين، راقصين وموسيقيين، الكلّ يخدمو بتناغم تامّ الإخراج الفنّي: الشربكة الراڨوجية الإخراج الفني في رڨوج يستاهل مقال وحدو.الديكور كان رڨوجي 100%، فيه برشا ألوان وتفاصيل تعمل جوّ خاص وغريب وفريدورود، الخيوط المعلّقة كي الشريطة، كل شي…
أوقات، مخّك يولي يدور ويعاود، ما تلقاش حل، والتّوتر يركب عليك. تحسّ روحك غارقة وماكش عارفة منين تبدا باش ترتاح. أما فمّا طرق بسيطة برشة تنجم تعطيك راحة وتخليك تسترجع التوازن. 🖐️ طريقة 5-4-3-2-1 باش توقف التفكير الزايد الطريقة هاذي ساهلة ومجرّبة. تخلي مخّك يركّز في اللحظة الحالية باستعمال الحواس الخمسة. ٥ حاجات تشوفهم– طُلّ حواليك، شوف خمسة أشياء وتشوفهم بالتفصيل. ٤ حاجات تْنَجِّم تْلْمِسْهُم…حسّ بأربعة حوايج تْنَجِّم تمسّهم: ثيابك، الكرسي، شعرك، أو جلدك. ٣ حاجات تْسْمَعْهُم ركّز في الأصوات: الطناجر، صوت باب، صوت الريح، أو أي حاجة في الخلفية. ٢ حاجات تْحِسْهُم– كيف الضغط تحت صوابعك، أو رجليك على الأرض، أو الريح على خدّك. ١ حاجة تْذُوقْهَا– تذوّق حاجة بسيطة: شَرْبَة ماء، أو طعم في فمك، حتى لو ما فمّاش حاجة حاضرة. التمرين هذا يخرجك من وضعية “تْنَرفِيزْ” ويرجعك للهدوء. أطباء في التّأمّل الواعي كيف الدكتور جودسون بروير ينصحوا به للناس اللي يعانيو من القلق والتوتر. 🚶♀️ امشي احسب…
بسام بونني فتحي يا فتحي! في باب الخضراء، بعد نصف الليل، يطلعلنا واحد سوابقه العدلية في وجهه وايديه. “فتوح! خليتنا يتامى!” عامتها، فتحي ما عندو حتى دور في رمضان. كانت من أسعد لحظات فتحي، ولد حي التحرير. في فترة من الفترات، الدوحة لمت برشة ناس، على اختلاف خدمهم وتوجهاتهم وقناعاتهم. فتحي يجي من سوريا ويبقى أسابيع وكانت من أفضل اللحظات بالنسبة لي. مع محمود بوناب ومالك التريكي أو في دار ليلى الشايب. لكن، العز، القعدات مع الطاهر بن عمر. فتحي يشيخ على الحديث على الكورة، على عبد المجيد بن مراد ومحمد بوغنيم والبشير المنوبي. الطاهر يسربي بداية الحكاية وفتحي يكملها. الحكاية الأولى الثانية … في الثالثة تحس روحك بلا مبالغة قاعد تحت شجرة من شجرات ساحة روما وسط العاصمة. ناقص كان حبيب هميمة الله يرحمه يطلع يبايبي بايده من حانوته. عشقه لسوريا ما يضاهيه الا خوفه من ناسها، تحديدا من نظامها. من غير ادعاءات بطولة أو نضال، يحكي حكايات مرعبة.…